وتقول هذه الدوائر أن هناك تخوفا في القاهرة من أن تعود سيناء الى الاشتعال باسناد غربي وتركي وخليجي وقطر بشكل خاص، وكلها داعمة بقوة لجماعة الاخوان المسلمين في مصر.
وتتساءل هذه الدوائر، هل المدن المصرية بما فيها القاهرة على موعد مع عمليات ارهابية ضخمة ومؤلمة، وهل هناك مواقع استراتيجية في دائرة الاستهداف، وتتحدث هذه الدوائر عن أن التحالفات في المنطقة في حال تغير واصطفاف حسب المصالح والاهداف وبما أن هناك عداء تاريخيا بين مصر ودول خليجية، وأن لا دور لهذه الدول اذا ما احتفظت القاهرة بدورها المؤثر فان بعض حلفاء مصر قد يصطفون الى جانب الجماعة الاخوانية.