وتقول المصادر أن العلاقة بين اسرائيل ودول الخليج يتولاها حاليا رئيس جهاز الموساد في حين يتولى مجلس الامن القومي الاتصال مع تشاد والسودان وجيبوتي ومجموعات عاملة في ليبيا. وتشير المصادر الى أن الضابط الاسرائيلي المسؤول عن ادارة الاتصالات مع الانظمة الخليجية هاتف ابن سلمان و "طيب خاطره" عندما تسرب خبر لقاء "نيوم"، وكان نتنياهو قد طلب من سكرتيره العسكري الذي يتبع رئيس هيئة الاركان أن لا يخبره بعقد اللقاء.
أما المشاركون من الجانب السعودي فهم: محمد بن سلمان وشقيقه خالد ومدير استخباراته خالد الحميدان وكان في اللقاء طحنون بن زايد مدير الامن الاماراتي نيابة عن شقيقه محمد بن زايد.