وتقول التقارير ان هناك قناعة لدى محمد بن سلمان اطلاق مبادرة جديدة تتبناها السعودية وتعرضها على طرف فلسطيني يمكن أن يتفاعل معها، وطرح ابن سلمان على نتنياهو بعض الاسماء بديلا عن الرئيس أبو مازن.
وتفيد التقارير أن الخطة ستركز بالدرجة الاولى على ايجاد كونفدرالية بين الجانبين الاسرائيلي والفلسطيني، مع حل لمسألة اللاجئين التي لا تمانع السعودية في توطينهم وتجنيسهم مع ايجاد فرص عمل لفلسطينيين الداخل (48) وتسهيلات اقتصادية للجانب الفلسطيني. كما بحث نتنياهو وابن سلمان كيفية ادارة ملف التطبيع واخراجه للعلن أمام الشارع السعودي.