وقالت مصادر مطلعة لـ (المنـار) أن الرئيس عباس سيؤكد فيه على حتمية الرد الفلسطيني على هذه المخططات، وسيضع الدول العربية والمجتمع الدولي أمام مسؤولياتها، وتحميل هذه الجهات مسؤوليات التداعيات الخطيرة التي ستنجم عن العدوانية الاسرائيلية، ومواقف التواطؤ المتخذة عربيا، والصمت الدولي.
واضافت المصادر أن الرئيس الفلسطيني سيعلن عن تغييرات في المبنى الحكومي، على صعيد الحكومة والسلك الدبلوماسي والهيئات الرئاسية، وتوقعت المصادر أن الخطاب المرتقب سيكون خطاب مصارحة ووضعا للنقاط على الحروف.