وتفيد هذه التقارير أن السعودية ومشيخة الامارات تتزعمان مهمة تنفيذ الصفقة السرية، حيث أجرى قادة هاتين الدولتين، ودول اخرى المزيد من المحادثات السرية الرسمية مع ادارة الرئيس الامريكي، كما تمت زيارات لمسؤولين عرب بشكل سري الى واشنطن.
واستنادا لهذه التقارير فانه سيعاد النظر في خرائط الدول في المنطقة، حيث سيكون هناك توسيع للمملكة الاردنية مقابل ضم غور الاردن بشكل كامل ورسمي الى اسرائيل كما سيكون هناك توسيع في دول عربية اخرى وخليجية أيضا.
وجاء في هذه التقارير أن ما يتعرض له الاردن ومن خلال صفقة القرن انما هو تهديد وجودي، فهذه الخطة تهيئة للكونفدرالية الاردنية ـ الفلسطينية.