هذه الدراسة التي لم تنجز بعد، ترى أن هناك 3 سيناريوهات، الأول: فوضى وغياب الرئيس أبو مازن عن المشهد وصراعات داخلية تؤدي الى انهيار تام، والسيناريو الثاني، توافق بين القيادات الأمنية والقيادات الادارية التابعة للسلطة الفلسطينية مبنية على التقاء المصالح مع المحافظة على مؤسسات السلطة، أما السيناريو الثالث، فهو انهيار يؤدي الى تفكك السلطة وتفكك المناطق اداريا.
يذكر أن مراكز البحث ووسائل الاعلام الاسرائيلية، وقيادات اسرائيل تتحدث من حين الى آخر عن الوضع الفلسطيني بعد الرئيس محمود عباس.