الرسالة، تضمنت تحريضا على ايران وتحذيرا من الايرانيين الذين يدخلون الاراضي الحجازية لاداء فريضة الحج، وفي الرسالة مطلب اسرائيلي بالاطلاع على قوائم أسماء الحجاج، وتتبع مطلوبين لاسرائيل.
المصادر ذكرت أن زيارة موفد سلمان ولقائه في هرتسليا مع اسحق رابين، تسببت بغضب الأمير نايف بن عبدالعزيز الا أن الامير سلطان بن عبدالعزيز تدخل في الأمر وأنقذ سلمان من غضب نايف، لأن الزيارة المذكورة تمت من ورائه، المصادر ذاتها أكدت أن الرسالة التي تسلمها سلمان بن عبدالعزيز من اسحق رابين تضمنت الكثير وسنقوم بنشر تفاصيلها قريبا.