وتقول مصادر خاصة لـ (المنـار) أن نظام المشيخة وولي عهدها تحديدا محمد بن زايد، يدفع بمقاوليه لتشكيل قواعد أو مناطق نفوذ له في ساحات مختلفة، وخاصة في الساحتين الفلسطينية والسورية، وذكرت المصادر أن أحمد الجربا احد القيادات الارهابية في سوريا والمقيم في القاهرة، ومعاذ الخطيب، وممثلين عن عصابة مجاهدي خلق الارهابية، هم من بين المشاركين في المؤتمر الذي يجري الترتيب لعقده في العاصمة المصرية، حسب المصادر، ويشارك فيه أيضا عدد من المفصولين من حركة فتح.
وترى المصادر أن وكلاء المشيخة الارماراتية يحاولون ان يكون لهم نصيب من كعكة المتغيرات في الساحات التي طردوا منها بدعم من أبو ظبي ودول الاعتدال.