مصدر خاص ذكر لـ (المنـار) أن أحد المتحدثين من القيادات الأمنية كشف عن الدور الذي لعبته أجهزة الامن في خلق قاعدة مشتركة من التنسيق والتعاون مع الدول الخليجية، وبشكل خاص مشيختي قطر والامارات والسعودية، والأساليب التي استخدمت من أجل ذلك.
ونقل المصدر عن المتحدث الأمني، قوله، أن تل أبيب أرسلت عملاء لها الى منطقة الخليج، تم تجنيدها لفتح أبواب العلاقات بين تل أبيب ودول الخليج، وقد نجح هؤلاء العملاء في انجاز المهمة، خاصة في الدوحة وأبو ظبي والرياض، وما زالوا يعملون في اطار الدور الذي أنيط بهم، وباتوا من أقرب المستشارين لحكام هذه الدول.