وتمتلك هذه العصابة طواقم اعلامية، للتزوير والتحريض وفبركة الأخبار والأحداث، كمسرحيات الكيماوي، ودفعها الى وسائل الاعلام الغربية والخليجية، بغية استغلالها واستخدامها لتنفيذ أغراض معادية للشعب السوري وقيادته، كما حصل في خان شيخون، والاكاذيب التي نشرتها حول اطلاق غازات سامة خلال قيام الجيش السوري بتحرير الغوطة الشرقية ودوما.
وتضم العصابة المذكورة عناصر من جنسيات مختلفة، ينشرون الاكاذيب ويفبركون الأحداث بعد تصويرها في فيديوهات، تقوم ببثها الماكنات الاعلامية المعادية للدولة السورية، وبالتالي، هي ذراع ارهابي في أيدي اعداء سوريا يعتمد على تزييف الحقائق، واسناد العصابات الارهابية، من خلال الادعاء بأنهم طواقم اسعاف وانقاذ.