وتؤكد مصادر قريبة من هذه الدوائر أن كل قوة عظمى أو مركزية في العالم، ترى وتدرك أنه يجب أن يكون لها دور في رسم ملامح المنطقة لأهميتها، واترابطها وتأثير ما تشهده من انعكاسات على الساحة الدولية وإدراك ضرورة توظيف ذلك في صراع المحاور.
وترى المصادر أن منظومة جديدة تتشكل في الشرق الأوسط لأهداف وغايات كثيرة متعددة المجالات .. وهذا يمكن أن نطلق عليه اسم الشرق الاوسط الجديد.