مع ارتفاع مستوى الجرائم الصهيونية في قطاع غزة وأجزاء أخرى من الأراضي المحتلة، يبذل الکيان جهودًا کبيرةً للتغطية على جرائمه المروعة من خلال قمع الصحفيين وعرقلة التغطية الإخبارية.
خلال الأيام القليلة الماضية، سعت تل أبيب في البداية إلى الحصول على مستوى معين من الدعم الإعلامي من خلال الاستفادة من وسائل الإعلام الغربية والشبكات الافتراضية، وفي الوضع الجديد تستهدف التدفق الحر للمعلومات.
والمحاولة الصهيونية للتسلل إلى شبكات التواصل الاجتماعي مثل فيسبوك وجوجل وتويتر وتيك تاك، وشن هجوم صاروخي على برج الجلاء في غزة حيث المكاتب الإعلامية، هذا مثال واضح عل