واستنادا الى دوائر متابعة، فان الخطوات السعودية قد تتخذ دون أن يتمكن النظام الوهابي من الحصول على بيعة أحمد بن عبدالعزيز شقيق الملك والأمير محمد بن نايف وهما معتقلان تحت حراسة مشددة في معتقل صحراوي سعودي.
وتقول هذه الدوائر أن فوز بايدن جمد مخططا سعوديا مدعوما من دونالد ترامب لتنفيذ أعمال تخريبية في ساحات عربية، تصل الى حد تسهيل انقلابات وغزو عسكري.
الدوائر ذاتها كشف عن أن النظام الوهابي السلماني سيفرج قريبا عن عدد من معتقلي الرأي، وبعضهم أمضى في المعتقلات تحت التعذيب عدة سنوات، لكن، هذا التنوجه سيكشف أن هناك معتقلين فقدوا حياتهم تحت أعمال التعذيب والقمع، ولم يعرف مصيرهم أو يكشف عن أماكن وجودهم حتى الآن.