عبدالله بن زايد، صاحب القلب الضعيف الذي يبحث عن السعادة، والذي حاصر دولة قطر في خطاب تاريخي له لأنها تنشر الحزن في قلوب البشر، يبدو أن الحزن دخل قلبه ولكن هذه المرة ليس بسبب قطر، بل من داخل دولته الإمارات، حيث تعرض لمحاولة إغتيال، حسب ما أفادت مصادر مختلفة داخل الإمارات وخارجها على مواقع التواصل الإجتماعي.
وقال الناشط القطري بندر آل شافي، حسب ما وصله من معلومات، بتغريدة على حسابه على موقع تويتر لسعها الدبور ما نصه: “#ماذا_يحدث_في_ابوظبي #موكب_عبدالله_بن_زايد كما وصلني تم نقل عبدالله بن زايد مباشرة من المستشفى في طائرة هليكوبتر طبية الى المطار ومنها الى لندن عصر اليوم”
وكانت أنباء أفادت أن موكب عبد الله بن زايد قد تعرض لإطلاق نار كثيف، أصيب به بجروح بينما قتل أحد المرافقين له بالموكب ويعتقد إنه من حرسه الخاص، وقالت أنباء ان من قتل هو النقيب سعيد الزعابي قائد الموكب.
(وطن سرب)
