أثبتت التجارب العالمية في أثناء الحروب والمواجهات, أن الجبناء يهربون من الخطر, والخطر يفر من وجه الشجعان.
بعد عمليات تحرير مدينة تكريت, أنتقلت رمزية التنظيم" داعش" نحو مدينة الرمادي, ذات المساحة الشاسعة, وتجاوزها الاقليمي مع العديد من الدول, التي تعتبر اليوم هي بوابات الامداد الرئيسية لهذه العصابات المتطرفة.
الرمادي والفلوجة, هي الكتف الثاني الذي يجب تحريرة من أجل الشروع بتحرير مدينة الموصل, خصوصاً بعد إن أصبح الكتف الاول مدينة تكريت, تحت سيطرة الحكومة العراقية, بسواعد الشجعان من أبناء القوات الامنية والحشد الشعبي.
أستدعت هذه العصابات ما يقارب الـ
الرمادي بين السائل والمجيب
2015-05-26
بقلم: مهند ال كزار
آراء ومقالات
-
محيي الدين عميمور
اليومليت فلسطين كانت في أمريكا الجنوبية
-
منير شفيق
لا تشتروا سمكاً من البحر الميت
-
احمد عبدالرحمن
مستقبل التحالفات في المنطقة بعيد انتهاء الحرب على غزة!!
-
عريب الرنتاوي
نصر نتنياهو المطلق إذ يرتد هزيمةً استراتيجية
-
اسيا العتروس
رفح والجنائية الدولية والفرصة الاخيرة
-
فؤاد البطاينة
الأردن والمرحلة.. والهوية والمصير
-
راجي مهدي
فلسطين.. والدور الوظيفي للبرجوازيات العربية