في السياق نفسه، قالت دوائر سياسية في تل أبيب أن زيارة تسيفي ليفني المسؤولة عن الاتصالات مع الفلسطينيين والعرب في حكومة نتنياهو ، هي زيارة "استماع" وهذه المرة هي استماع للعرب، حيث أن التنازلات التي نقلت الى اسرائيل فيما يخص موضوع اللاجئين "غير واضحة المعالم"، وأن المطلوب هو التعرف على آلية ازاحة هذه العقبة من طريق تحقيق السلام.
وكشفت الدوائر أن اسرائيل طلبت مدة اسبوعين لدراسة التعديلات العربية على مبادرة السلام التي تقدمت بها مشيخة قطر، ثم الرد عليها بما تقترحه تل أبيب من تعديل وتنقيح.