وتضيف المصادر أنه لن يتحقق في عهد الائتلاف الجديد أي تقدم بالنسبة للعملية السلمية، فهي حكومة قائمة على أضلاع غير متناسقة أو متناغمة، ورغم ذلك هناك توافق بين عناصر فيها استلمت مفاصل قوية هامة في ادارة شؤون الدولة للأربع سنوات القادمة.
ويجمع المراقبون على أن القائمين على الائتلاف الذي يقوده نتنياهو لديهم هدف مشترك هو تكثيف عمليات الاستيطان وتسمين المستوطنات تمهيدا لرسم مستقبلي للحدود من جانب واحد حسب ما ترغب به اسرائيل لادارة الأزمة مع الفلسطينيين براحة أمنية.