وينظر اليسار في اسرائيل باستياء كبير لتصرفات بينت ولبيد، ويرغب في أن يكون عقابهما الابعاد الى صفوف المعارضة، أما المتدينون المتزمتون فهم معنيون بدخول شيلي يحيموفيتش زعيم حزب العمل الى الائتلاف، وقادة شاس ويهدوت هتوراة عقدوا لقاءات معها بهذا الخصوص وبشكل خاص درعي الذي التقى مع مقربين من يحيموفيتش.
ويقول البعض داخل حزب العمل، أن يحيموفيتش اذا ما حصلت على ضمانات بالمشاركة في القرارات والسياسات الاقتصادية فانها ستقبل بالمشاركة في الائتلاف بزعامة نتنياهو.