وتقول مصادر عليمة أن الادارة الأمريكية تدعم هذه القمة، بل دعت اليها وطالبت بعقدها لكسر الجمود في العملية السلمية، في ظل انشغال هذه الادارة بملفات تخصها جعلتها توكل ملف الصراع الاسرائيلي الفلسطيني للاردن ومصر، بما في ذلك مسألة التهدئة بين اسرائيل وقطاع غزة، حيث تتواصل الجهود المصرية لانجاز ذلك.
وتضيف المصادر أن القمة الثلاثية، أمامها عدة ملفات في مقدمتها امكانبة استئناف المفاوضات بين اسرائيل والجانب الفلسطيني وملف الانتهاكات الاسرائيلية في الاراضي الفلسطينية، والوضع المالي الصعب الذي تعاني منه السلطة الوطنية، وملف الانقسام وتعزيز الوحدة الوطنية الفلسطينية.