فريدمان في مقابلة له ادعى ان الولايات المتحدة قدمت للسلطة الفلسطينية الكثير من الأموال في محاولة لبناء المجتمع الفلسطيني، ولكن لم يتحقق شيئا من هذا الدعم، حيث قامت القيادة الفلسطينية بملء جيوبها وأبو مازن ورفاقه أصبحوا اثرياء على حد زعمه، وينصح فريدمان الفلسطيني بالكف عن التمسك برواية الضحية.
وفي ذات السياق جاء في تقرير أن السلطة الفلسطينية تصر على البقاء في الصفوف الخلفية وعدم الانضمام الى الحراك الراهن في المنطقة بسبب عدم ادراكهم لحجم وتأثير ما يحدث، وتفضل السلطة مواصلة النحيب ومهاجمة صفقة القرن وهو موقف مريح لاسرائيل والولايات المتحدة.