وقالت المصادر أن محمد بن زايد حاكم المشيخة الاماراتية هو الاخر في الحجر الصحراوي مع عدد من اتباعه، حيث غادر أبوظبي حيث يحجر الان بعد الانباء التي تحدثت عن اصابة وزير الخارجية عبدالله بن زايد وشقيقه منصور بفيروس كورونا.
وكشفت المصادر عن أن إبن زايد وإبن سلمان ومن معهما، اصطحبا معهما الى مكان الحجر الصحراوي طواقم ومعدات طبية باشراف أطباء أجانب واشارت المصادر الى أن نظامي الامارات والسعودية يخفيان الاعداد الحقيقية للاصابة بفيروس كورونا، وهناك في البلدين أعداد كبيرة من الوفيات، وبينهم نسبة عالية من الوافدين والعمال من جنسيات مختلفة، ويدفنون في مقابر على شكل خنادق بعيدا عن المدن وسط تعتيم شديد ولم تستبعد المصادر أن يقدم ابن سلمان على قتل من يسميهم بالمعارضين لحكمه وسياسته خاصة من عائلة ال سعود وتبرير ذلك باصابتهم بفيروس كورونا، يذكر أن العديد من الامراء يخضعون لمراقبة واجراءات حظر دقيقة وشديدة.