واستنادا الى مصادر واسعة الاطلاع فان الحراك الامريكي سيتصاعد كلما اقتربنا من موعد اجراء الانتخابات الاسرائيلية في السابع عشر من أيلول القادم، وتحاول الادارة الامريكية الزج بالصفقة الى داخل مربع الجدل الانتخابي في اسرائيل.
وتقول المصادر أن تل أبيب تدرك تماما التحرك المتسارع والمكثف للادارة الامريكية، لذلك هي تعد رزمة من الاجراءات الجديدة الاستباقية لتمريرها وترجمتها على الارض في ظل المباركة الامريكية للاجراءات الاسرائيلية، واستباق أي تغيرات قد تحصل خاصة فيما يتعلق بالساكن الحالي في البيت الابيض أو القادم الجديد في العام 2020.