وتضيف الدوائر أن هناك تيار في البيت الأبيض يدعو الى الابقاء على الرئيس محمود عباس على رأس السلطة الفلسطينية ودفعه للقبول بالصفقة وعدم الاعتراض عليها، وأن توكل الى دول عربية هذه المهمة فبقاؤه من أهم عناصر نجاح التحرك الامريكي وصفقة ترامب، اما التيار الثاني في البيت الأبيض فيدعو الى اقصائه مدخلا لتمرير الصفقة في الساحة الفلسطينية.
وتفيد الدوائر الدبلوماسية نقلا عن مصدر داخل البيت الابيض أن حملة الضغط على الرئيس الفلسطيني من جانب عدد من حلفاء وأدوات واشنطن قد بدأت، وأنها ستظهر الى العلن قريبا.