واستنادا الى هذه المصادر نجحت الولايات المتحدة في توفير الميزاتيات اللازمة لتمويل الصفقة، ونسبة كبيرة من هذا التمويل التزمت به السعودية وقطر والامارات.
وذكرت المصادر أن هناك ضمانات التمويل المالي والتأييد السياسي لصفقة العصر الامريكية التي تهدف تصفية القضية الفلسطينية، وتوقعت نشوب صراعات وردات فعل في أكثر من ساحة على الصفقة المذكورة.
وكشفت المصادر أن الادارة الأمريكية تلقت من المملكة الوهابية السعودية ومشيخة قطر موقفا وردا مشتركين، يقول "أن على الفلسطينيين القبول بالصفقة أو التوقف عن الشكوى".
وأضافت المصادر أن الاتصالات بين واشنطن ودول في المنطقة حول تسويق الصفقة وتمريرها لم تتوقف، وتؤكد المصادر ذاتها أن السعودية ومصر والامارات والمشيخة القطرية أبلغت بموعد طرح الصفقة.