فادي عيد
تعجّب البعض من أين أتى وعاد للمشهد مُجدّداً وزير خارجية فرنسا الأسبق، وأيّ دور له في أراضي سوريا، في الوقت الذي تشهد فيه بلاده مولد ثورة (كما وصف معارضو ماكرون)، وهنا كان يجب علينا أن نستعرض تاريخ ومواقف كل من الثلاثي البرناري، بداية ببرنار لويس مُنظّر فوضى وترسيم الشرق الأوسط الجديد، مروراً ببرنار كوشنير وزير الخارجية الفرنسي المُثير للجدل داخل فرنسا وخارجها، وصولاً إلى برنار هنري ليفي عرّاب ما سمّي بالربيع العربي أو الربيع العبري إن دقّ التعبير.
تعجّب البعض من أين أتى وعاد للمشهد مُجدّداً وزير خارجية فرنسا الأسبق، وأيّ دور له في أراضي سوريا، في الوقت الذي تشهد فيه بلاده مولد ثورة (كما وصف معارضو ماكرون)، وهنا كان يجب علينا أن نستعرض تاريخ ومواقف كل من الثلاثي البرناري، بداية ببرنار لويس مُنظّر فوضى وترسيم الشرق الأوسط الجديد، مروراً ببرنار كوشنير وزير الخارجية الفرنسي المُثير للجدل داخل فرنسا وخارجها، وصولاً إلى برنار هنري ليفي عرّاب ما سمّي بالربيع العربي أو الربيع العبري إن دقّ التعبير.