وقالت دوائر سياسية مطلعة لـ (المنـار) أن هناك تصعيدا للخطاب الاعلامي ضد ايران بالتزامن مع ما وصفته المصادر بالاحتجاجات الشعبية الداخلية، وبعضها تحركها أدوات خبيثة معادية وعصابة مجاهدي خلق الارهابية التي تحتضنها أجهزة استخبارية معادية.
واضافت الدوائر، أنه منذ اعلان الرئيس الامريكي عدو التزام بلاده بالاتفاق النووي الايراني، صعدت القوى المعادية من خطابها المعادي للشعب الايراني، وهذا مؤشر اجرامي خطير لنوايا غادرة مبيتة.