وقال المصدر أن هناك طاقما استخباريا اسرائيليا داخل الممثلية على اتصال مباشر مع المستشارين الأمنيين الاسرائيليين الذي دفعت بهم القيادة الاماراتية الى مفاصل الدولة، ويشاركون في الخطط العدوانية التي تشارك الامارات في تنفيذها ضد الشعب اليمني، وهم يتلقون رواتب عالية، اضافة الى تولي ضباط أمن اسرائيليين، الاشراف على الدوائر الضيقة من الحراسات الأمنية، خاصة تلك التي تحيط بالحاكم الفعلي محمد بن زايد، وشقيقه عبدالله بن زايد وزير الخارجية.
وأشار المصدر الى وجود ضباط اسرائيليين في معسكرات تدريب المرتزقة التي تديرها شركة "بلاك ووتر الارهابية" وتقع على بعد 20 كم شرق أبو ظبي.