هذه التحركات تهدف الى المطالبة بوضع المقدسات تحت سيادة اسلامية لمنع استغلالها من جانب المملكة الوهابية لاغراض سعودية.
فالنظام السعودي، يمنع شعوبا اسلامية من اداء فريضة الحج، وزيارة الاماكن المقدسة، وأبناء شعوب أخرى يتعرضون لمعاملة سيئة على أيدي السلطات السعودية على الحدود، وخلال فترة تواجدهم في المملكة الوهابية لاداء الشعائر الدينية.
لكن الأخطر، حسب مصادر عليمة، أن النطام الوهابي التضليلي في الرياض يعرض على اسرائيل مسبقا كشوف الاسماء من بعض الدول الراغبين في اداء فريضة الحج، كما حصل كل عام مع الحجاج الايرانيين، لخطفهم واعتقالهم.