وتضيف المصادر أن الأمراء والوزراء ورجال الاعمال المعتقلين في الرياض، هم الان تحت حماية مجموعات من المرتزقة تتبع في غالبيتها حاكم الامارات محمد بن زايد، حيث أكبر المعسكرات الارهابية في المنطقة، ويضم آلاف المرتزقة موجود شرق العاصمة الاماراتية أبو ظبي، ويشرف عليه مدير الشركة "أريك برنس"، وهو المقر الرئيس لشركة بلاك ووتر الارهابية، التي تملك مروحيات ومدرعات وعشرات الالاف من المرتزقة، وتعتبر أقوى جيش مرتزقة في العالم، وهناك علاقة وثيقة تربط شركة بلاك ووتر بنظمة "فرسان مالطا" السرية، وهذه المنظمة تقوم بتزويد الشركة المذكورة بمجندين مرتزقة تحركهم الاصولية المسيحية ليقاتلوا في الاماكن الخطرة، وتقديم الخدمان الامنية والعسكرية المدفوعة الاجر لمن يرغب.