وهذه الزيارة المرتقبة ستكون زيارة استكمالية للمشاورات التي جرت بين رئيس الوزراء الهندي خلال زيارته مؤخرا لتل أبيب.
والعلاقات المتطورة في كل الميادين بين نيودلهي وتل أبيب، تؤكد حجم الخسارة التي منيت بها الدبلوماسية الفلسطينية التي فشلت في صد الاختراقات الاسرائيلية للساحة الهندية المعروفة بدعمها الكبير والواسع للقضية الفلسطينية.