وترى هذه الدوائر أن أردوغان يدرك عدم قدرته معاداة الجميع، في آن واحد، فهناك توتر مع أوروبا، وحديث عن بناء جدران اسمنتية مع ايران، وقلق متعاظم مما يجري وراء الحدود في سوريا، وعلاقات شك مع روسيا، ولا يمكن لهذا النظام الداعم للارهاب أن يضيف له قطيعة مع الولايات المتحدة.
وللتغطية على خسارته، ولفت أنظار الاتراك عن حقيقة الخسائر التي تسبب بها أردوغان، اطلق مؤخرا تصريحات نارية حول القدس، مما دفع اسرائيل الى الرد عليه بشدة، فلاذ بالصمت!!