وتضيف الدوائر، ان المملكة الوهابية تنفق ميزانيات ضخمة لتمويل حروبها الاثمة في المنطقة العربية، التي تخدم واشنطن وتل أبيب، ويعاني النظام الحاكم في الرياض من أزمة مالية صعبة بفعل سياساته الارهابية العدوانية لتدمير الساحات العربية وتقسيم دولها، وترى الدوائر أن المملكة الوهابية مقدمة على أوضاع اقتصادية صعبة، حيث تمتص حروبها ارقاما مالية ضخمة ثمنا لصفقات السلاح الضخمة التي تبتاعها وتعقدها مع أمريكا واسرائيل ودول اوروبية.
وتفيد هذه الدوائر أن نيران السياسات السعودية الخاطئة والفاشلة "دبت في أطراف دشاديش" أركان النظام التكفيري في الرياض.