وقالت المصادر أن عراب الاتجار بالنفط العراقي وبيعه الى اسرائيل هو الرئيس التركي أردوغان، واشارت المصادر الى أن هذه الاموال لا تدخل الخزينة المركزية للدولة العراقية في بغداد.
وتحدثت المصادر عن علاقات وثيقة تحالفية بين اربيل وتل أبيب، وأن هناك مستشارين مدربين عسكريين وأمنيين اسرائيليين في كردستان العراق، اضافة الى محطة تصنت استخبارية ضخمة على اراضي هذا الاقليم، اضافة الى مركز لتجنيد العملاء، ثم ضخهم الى ساحات الدول العربية.