ونقلا عن مقربين من اولمرت، فانه في حال عودته الى الحلبة السياسية فانه سيخوض المنافسة على رأس قائمة جديدة، وصفتها المصادر بأنها ستضم اسماء "مفاجئة"، لم تطرح من قبل، ولم يتطرق اليها أي منافس، وهو بانتظار ردود هذه الاسماء، ومن بينها، رئيس بلدية تل ابيب رون خلدائي ومحافظ بنك المركزي ستانلي فيشر ورئيس الاركان السابق افي اشكنازي، ومهما كان قرار اولمرت فان عليه اتخاذه سريعا وخلال اقل من اسبوعين وهي المدة التي يحددها القانون.
يذكر أن تسيفي ليفني رفضت اقتراحا قدمه اليها يئير لبيد للانضمام الى قائمته في المرتبة الثانية، فهي لن تقبل باقل من الرقم الاول في أية قائمة.