وقالت المصادر أن مجموعات ارهابية تمول من هذه الدول متواجدة في الأراضي الليبية قصفت محطة الغاز على حدود الجزائر مع ليبيا، واشارت المصادر الى أن الهجوم الارهابي على "قروان" في تونس هو رد من الدول الثلاث الداعمة للارهاب على موقف تونس الرافض لسياسة الارهاب الممارسة من الدول المذكورة.
وأضافت المصادر أن هناك خططا موضوعة لضخ مجموعات ارهابية تحتضنها المملكة الوهابية السعودية ومشيخة قطر وتركيا الى داخل الاراضي الجزائرية والتونسية والمصرية، لتنفيذ عمليات تخريب وتفجير في هذه الاراضي، كما هو حاصل في الساحة السعودية.
وأكدت المصادر أن مصر وتونس والجزائر اتخذت اجراءات أمنية مشددة على حدودها مع ليبيا، خشية تسلل مجموعات ارهابية الى اراضيها.