وذكرت مصادر مطلعة لـ (المنـار) نقلا عن هذه التقارير عن أن هذه الشركة تعود الى اثنين من كبار ضباط جهاز الاستخبارات التركي. وأفادت المصادر أن الأطفال هم سوريون، يجري الايقاع بهم وخطفهم، تحت اغرائهم بابعادهم من ساحات القتال، وايصال المفقودين منهم الى ذويهم في دول خارج سوريا، ثم تقوم طواقم خاصة، ببيع هؤلاء الأطفال في اسواق أعدت لذلك، في دول أوروبية وكندا وغيرها، واشارت التقارير الى أن عائلة أردوغان تمتلك شركات للنقل والاتجار بالأعضاء البشرية وتجارة النفط.
عصابات تركية "تتاجر" بالأطفال من أبناء الشعب السوري
2016-03-14
القدس/المنـار/ كشفت تقارير غربية عن شركة تجارية مسجلة في بنما، تقوم بالاتجار بالاطفال، ميدانها الأراضي التركية وشمال سوريا، بتعاون مع مجموعات ارهابية مقابل حصص مالية.