وقال المصدر أن خمسة أعضاء من المركزية، استشيروا بذلك، وأن أحدهم رفض القبول بمنصب مساعد للرئيس، في حين أن الأربعة الباقين لاذوا بالصمت، دليل رضى وقبول.
ويرى المصدر أن هذا العدد من المساعدين، هم المتصارعون على خلافة الرئيس محمود عباس، وبالتالي، تعيينهم كمساعدين له يخمد من نار التنافس والتناحر ويبقي على وحدة الحركة، في مرحلة تزداد فيها التحديات والتهديدات، وبشكل خاص رغبة عدة جهات اقليمية مع قوى في الساحة الفلسطينية في اسقاط المشهد السياسي في الضفة الغربية.