وتقول مصادر دبلوماسية لـ (المنــار) أن هذه الاتصالات تطرح البدء بعملية اعادة الاعمار في قطاع غزة، والتعاون بشأن حقول الغاز في ساحل غزة، واقامة مشاريع استثمارية في الضفة الغربية في المنطقة المسماة بـ "C".
وتضيف المصادر أن المطروح أوروبا وأمريكيا هو "السلام الاقتصادي" الذي يفتح الطريق أمام جهود الحل السياسي بين الجانبين الفلسطيني والاسرائيلي، وهذا الطرح حسب المصادر يتلاقى مع ما طرحه بنيامين نتنياهو رئيس وزراء اسرائيل قبل أكثر من عامين، عندما نادى بما أسماه بـ "السلام الاقتصادي".