وقالت المصدر الذي رفض الكشف عن اسمه، أن الرئيس الأمريكي سيواصل ارسال الاشارات دون خطوات فعلية، للتأكيد على توتر العلاقات مع نتنياهو، وهذا يعني أن راعي السلام سيوقف نشاطه ازاء العملية السلمية، وبالتالي، هذا ليس في صالح الفلسطينيين، بل في مصلحة نتنياهو الذي ينتهج سياسة المماطلة والمناورة في تعاطيه مع العملية السلمية.
واستبعد المصدر أن يقوم الرئيس الأمريكي بخطوات جادة للضغط على اسرائيل، أو دعمه للخطوات الفلسطينية في المحافل الدولية.